- لا شيء يُعطى بالمجان، ولا شيء يكفي، ولا أحد يفي بالغرض. لا
علاج لهذا المرض.
- طالما بقيت حصتنا من القتلة أصغر ومن الموت قتلاً أكبر سيبقى
بوسعنا التطلّع إلى ما هو أفضل.
-
أن نقتل دفاعاً عن النفس شيء وأن نستمرئ القتل شيء آخر.
-
ذروا محبّي الأسد يستمرئون القتل ويمجّدونه فهاهنا مفتاح هزيمتهم: ما حوّل بشر
أنفسهم إلى وحوش طواعية إلّا خسروا.
-
ورطة محبّي الأسد في سوريا ليست مع الثوار بل مع الشياطين التي زرعها ونمّاها في
صفوفنا شياطينهم.
-
الموقف المسؤول في هذه المرحلة وأبداً أن يكون المرء صادقاً مع نفسه، فيعمل كل على
المحور المناسب له سواء آمن باللاعنف أو العمل المسلّح أو الحوار. فإذا كانت
النتيجة بالمحصلة هي الفوضى فالفوضى قدرنا إذاً، حتى حين.
-
نحن غرباء في الوطن فيما يبدو لا شركاء.
-
الثوار ليسوا ملائكة لكنهم على حق.
-
ليس كل من اصطفّ وراء الأسد شيطان لكنه مخطئ.
-
مهما تكلّمنا عن نسبية الحق والصواب، هناك حق وهناك صواب في هذه الثورة وعلينا أن
نختار.
-
أكبر دليل على كذب النظام هو عدم إعلانه الحداد العام على الشهداء المدنيين أو
حضور أي من المسؤولين لجنازاتهم: هاهي داريا تقدم مثالاً جديداً على ذلك.
-
بعضنا يثور وبعضنا يخور.
-
هذه ليست رائحة الموت بل عبق الحرية القادمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يرجى تجنب خطاب الكراهية والشتائم.