الاثنين، 25 أبريل 2011

أعزائي قادة العالم الحر


أعزائي قادة العالم الحر، عند قرائتكم لهذه الكلمات سيكون الجيش السوري قد اجتاح مدينة درعا بالدبابات والعربات المدرّعة فقتل من قتل وروّع من روّع، وبهذا يكون الأسد قد أثبت لنا جميعاً أنه ليس مصلحاً يعمل في الخفاء لتحقيق أهدافه الاصلاحية، بل وبكل بساطة قاتل على استعداد لفعل كل شيء ليبقى في السلطة ويتفادى حكم العدالة، فما أنتم فاعلون اليوم؟ فيما يتعلّق بنا، نقول لكم أن الثورة ستستمر. ناشط سوري.


الأربعاء، 20 أبريل 2011

نحو المستقبل


مهما قالوا ومهما فعلوا ستبقى أنظارنا موجهة نحو المستقبل، وستبقى أيادينا بيضاء، وقلوبنا عامرة بالحب لوطننا وأبناء وطننا، لن نتراجع، لن نيأس، لن نستسلم، لن نتخاذل.

الاثنين، 18 أبريل 2011

قناة الحرة، برنامج "الجهات الأربعة"


إلى أي مدى ستنجح القبضة الأمنية في لجم حركة الاحتجاج في سوريا؟ ما هي حقيقة مقاربة مقاربة الرئيس السوري لما يجري في بلاده؟ وهل المناخ الإقليمي والدولي مؤات للحسم؟ وما هو تأثير الأوضاع في سوريا على عملية السلام بين العرب وإسرائيل؟ في مصر هل الإجراءات الأخيرة بحق حسني مبارك وولديه هي بالونات اختبار للجيش وردود فعله ومعرفة سقوفه؟ هل هي الرد على التوتر بين المحتجين والقادة العسكريين؟ وليس بعيدًا عن مصر في ليبيا تزدحم المبادرات بينما الحصاد قليل وآلة القتل تمعن في حصد المزيد من الضحايا؟ وإلى ماذا يؤشر التشديد من أكثر من جهة على استحالة الحل العسكري؟ وفي اليمن من هي الجهة القادرة على الضغط المطلوب لتبديل ميزان القوى الداخلي للوصول إلى تسوية للأزمة؟ وهل الموقف الخليجي الأخير سوف يغير المعادلة الحالية؟

نناقش هذه المحاور في الجهات الأربع وعلى مدى ساعتين مع ضيوفنا: جون ألترمان: مدير "برنامج الشرق الأوسط" في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، شفيق الغبرا: الكاتب وأستاذ العلوم السياسية في جامعة الكويت، عمار عبد الحميد: المعارض والناشط السياسي السوري، ريتشارد مورفي: مساعد وزير الخارجية الأميركية الأسبق، سايمون هاندرسون: مدير "برنامج الخليج" في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، منير الماوري: الكاتب والمعارض ـالسياسي اليمني، شاكر النابلسي: الكاتب والأستاذ الجامعي.

الأحد، 10 أبريل 2011

صفحات لشهاداء الثورة


أيها الشاب أنشؤوا صفحات لشهاداء الثورة، فهم وجوهها، خبرونا عنهم، وليس فقط أسمائهم وأعمارهم ومهنهم، نريد أن نعرف من أصدقائهم وعائلاتهم تفاصيل أكثر حميمية من مثل مطربهم وفريقهم المفضل، وما إذا كانت في حياتهم حادثة معينة جعلتهم يكرهون ظلم هذا النظام بشكل خاص، وساعدتهم على كسر حاجز الخوف والخروج ثائرين.


الأحد، 3 أبريل 2011

الوطنية الجديدة


تتهمنا قناة دنيا بالخيانة، لكن إذا كانت الوطنية التي ينادون بها تعني الولاء لبشار الأسد، فاللهم اشهد أنا خونة، والخيانة لآل الأسد وأصنامهم هي الوطنية الجديدة التي نبشر بها.