- الموت بكرامة خير وأرحم من العيش في ظل الأسد وصحبه، إذا كان
الأسد وزلمه يعتقدون أن الدبابات هي الحل، فهي كذلك فعلاً، مع كل قذيفة منها
سيفقدون المزيد من المؤيدين على الأرض، وسيكسب الشعب ثائراً جديداً. ورمضان سيكون
شهر الحسم.
- النظام يرقص ويقتل في آن، يموت الثائر والجار يحتفل. مهمتنا في
الحفاظ على اللحمة الوطنية تزداد صعوبة يوماً بعد يوم، لكننا لا نملك رفاهية
اليأس. الدماء تسيل وإصرارنا يزداد.