متى
الثورة؟ أصبح هذ هو السؤال اليوم، وسواء كنا نتكلم عن أيام أو أسابيع أو أشهر، المهم
أن نعد العدة المناسبة، ونقوم بالاتصالات المناسبة مع الداخل والخارج، ونستعيد ثقتنا
أنفسنا، ونترك القيادة واختيار الوقت المناسب للتحرك لشباب الداخل، ونتجاوز الخطاب
الطائفي والشوفيني والإيديولوجي. إنها قادمة لحظتنا، ثورتنا، بدايتنا الجديدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يرجى تجنب خطاب الكراهية والشتائم.