حتى
لو تمكن بشار الأسد من إحياء شهدائنا، سنبقى نطالب بتنحيته ومحاكمته على كل ما
ارتكب هو وعائلته وصحبه من جرائم بحق الشعب السوري، وافقنا في ذلك العالم أم
خالفنا، هذا قرارنا ولن نحيد عنه قيد أنملة. لن نُخدع ولن نساوم على حريتنا
وكرامتنا، نقول لا للجلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يرجى تجنب خطاب الكراهية والشتائم.