* صراعي الدائم مع نفسي يضنيني ويحرّرني في آن، أخشى إن انتصر
أحدنا على الآخر أن ينتفي بذلك معنى وجودنا وغايته. اللهم، كائناً من كنت، جنّبني
هذا النصر المزعوم، أو قِنِي ويلاته، فنصر كهذا يضع حدّاً للتساؤلات يجلب موتاً لا
سلاماً. السلام الحقيقي لا ينهي الصراعات بل يأطّرها فقط.
* لا تأتي راحة البال من غياب الشكّ بل من تقبّله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يرجى تجنب خطاب الكراهية والشتائم.