إن
لم تستحِ، فافعل ما تشاء، أليس كذلك بثينة؟ لكنك لم تعودي قادرة على استغفال أحد؟ حقبة
الثمانينات انتهت ولن تعود، ونحن، نحن لن ننسى من أجرم بحقنا، ولن نغفر لا للمدبّر،
ولاللمنفّذ، ولاللمؤدلج، ولاللمبرّر، ولالمن طبّل وزمّر ظاناً أن ساعة الحساب لن تأتي.
لكنها، صدّقيني، قادمة. (تعليق على مقالة بثينة شعبان "إلى متى مؤامرة الصمت هذه؟"
المنشورة في الشرق الأوسط(.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يرجى تجنب خطاب الكراهية والشتائم.